أبو إسحاق الحويني درس على عدة مشايخ أبرزهم الألباني وابن باز والعثيمين (مواقع التواصل الاجتماعي) منذ تلك اللحظة، بدأ الحويني يبحث عن مشايخ الحديث، حتى دُل على الشيخ محمد نجيب المطيعي، وأصبح يسأل عن مزيد من كتب الحديث، وأثناء بحثه، وقع على الجزء الأول من كتاب "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة" للشيخ الألباني.
تنقل بين مجالس الشيوخ، وتتلمذ على عدد منهم، إذ درس على الشيخ محمد نجيب المطيعي، أصول الفقه، وتعلم أساليب الدعوة وفنون الخطابة على الشيخ عبد الحميد كشك.
كما تتلمذ الحويني في الجامع الأزهر لجماعة من أساتذة العلوم الشرعية المختلفة وكان منهم: الدكتور موسى شاهين لاشين والذي كان رئيسًا لقسم الحديث في كلية أصول الدين جامعة الأزهر آنذاك.
إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...
كان يخطب جمعتين في الشهر بمسجد شيخ الإسلام في مسقط رأسه وألقى العديد من المحاضرات والدروس في مساجد مختلفة في مصر
الشيخ محمد بن صالح العثيمين وحضر دروسه بالمسجد الحرام.
تخرج من كلية الألسن قسم الأسباني وكان الأول على دفعته في كل أعوامها عدا السنة الأخيرة حيث كان الثاني.
وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن لغات الموقع:
القرآن الدروس المرئيات الفتاوى الاستشارات المقالات الإضاءات الكتب more info الكتب المسموعة الأناشيد المقولات التصميمات ركن الأخوات العلماء والدعاة اتصل بنا
إذا أعجبك محتوى موقعنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد الموقع السريع ليصلك جديد الموقع أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...
لكن حجازي لم يرغب في مواصلة دراسته في إسبانيا وعاد إلى مصر، وفي عزمه تغيير وجهته ولقبه، ليصبح فيما بعدُ أحد أبرز دعاة ما يُعرف بـ "السلفية العلمية" التي تركّز على تدريس ونشر علوم الحديث والتفسير والفقه، بعيداً عن السياسة و"السلفية السياسية" و"السلفية الجهادية".
هل حلّت الإمارات مكان سلطنة عُمان في الوساطات الدولية؟
ونعى الأزهر الشريف، عبر صفحته الرسمية، الحويني الذي "سخّر عمره وجهده لخدمة السنة النبوية وعلومها" بحسب ما ورد في النعي.
كان والده من أعيان قريته، وسماه حجازي تيمنا بموسم الحج إلى بيت الله الحرام، كما كانت له والدته سندا في طلب العلم.